الشاشة الرئيسيةمقالات

الشهيد رعد حازم إسماً محفور على الشمس

كتب المحامي الدولي فيصل الخزاعي الفريحات

بسم الله الرحمن الرحيم
” ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون ….” صدق الله العظيم
يا شهيد الفجر واليوم المبارك
كنت على موعد مع الشهاده وأرتقيت رعدا وبريقا وشهبا وهاجا …
بطلا حرا شريفا مهابا …
لله درك كيف أرعبتهم …
حركت فينا الدماء والمشاعر والدمع زلالا …
فلا مكان للقطاء والغزاة يؤؤيهم …
ولاراحة لهم ولا قربانا …
مهما تكالبت علينا شعوب الكفر …
فانت يا رعد سنبلة للحق وستبقى أيقونة شهر الرحمة والعتق والغفرانا …
وستبقى شعلة التحرير …
وستبقى فجرا إلى حيفا ويافا وحتى أريحا …
وكل مدائن فلسطينا …
عندما يسألونك ما أهمية التربية سق لهم والد الشهيد رعد حازم أعظم مثالا …
وقل لهم أن هذا الأسد ربى شبلا أرعب دولة الإغتصاب بأكملها …
كنا نمدح عظيمي العطاء فنقول رجلاً بأمة واليوم رأينا رجل بأمة في شخص الشهيد رعد
حازم …
الذي أثخن في العدو وحيداً إلا من إيمانه وثباته وصموده وعون الله له فأرتقى شهيداً متوضاً صائماً في رمضان الكرامة في فجر الجمعه المباركة …

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى