الشاشة الرئيسيةمقالات

،،،،،،،،،،،،،توقيعات،،،،،،،،الحكي في مواجهة الرسمي،،،، ( برضع من تحت اللجام)……

الغواص نيوز
كتب ا.د.بسام الهلول
تمنيت ان اكون الان على منصة طلبة الدكتوراة كي يكون السؤال ( محاولة في الربط الدلالي دونما ان تتقيد في مستوياته سواء كان خطيا متصلا او تتابعيا او منفصلا بحيث تنقله من وحدته السكونية القارة إلى مشهد تتمثل به مفردات الخطاب الرسمي بحيث يعد منطلقا لرسم القلم دون ان يغالبك فرط الخوف او فرط الحياء مما يرتب عليك البراءة مما تنتهجه من مسلك بحيث تزيل الغبار من على الهوامش لتنحت لك مكانا في مركزية المساءلة الامر الذي يؤهلك من متلقٍ الى ناقد مدني ولا بإس من ان تستعيد ذاكريا مما فرغ منه ( ميشيل فوكو) في كتابه( اركيولوجيا المعرفة) من انك لست ذاتا متكلمة بل ممارس له مشروعه ( التحات) في جدار السياسي المتكلس حيث تنشر وعيا بل تسهم في ( كي الوعي) مما يحد من سلطانه ومغامرته غير المسؤولة ولا تثريب عليك إذا مددت تقاطعا مع رواية( صندوق بنت الخان) بحيث ينتهي بك الختم احتفاء بذاكرتك فيما ورد في رواية ( مريم الحكايا) و( حارث المياه) جماع ذلك( محفليا) في تجليات الاجابة بحيث تكسب الزمن معناه من المكان( الحادثة) ( المجزرة) ( الخيانة) وهذ مايؤهلك كي تكون مترددا بين( المحو ) و( الكتابة) مادامت النهايات فرحا بلقاء( صبا الطفلة الغزية) وهي تعود مضطرة الى ( غزة) رغم خروجها من غير وداع . بانتظار رائعة ( التضفير بين الحكي والرسمي) .. تمنياتي لكم رغم حرج اللقاء في قابل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى