الشاشة الرئيسيةدولي

غزة.. لهذا السبب تجرّأ نتنياهو “لشرب الشاي” من داخل غزة فكيف كان ظُهوره؟ وهيبة المُلثّم تُقلق “الذباب” كيف؟.. لماذا ظهرت مُجنّدة إسرائيليّة تسير بجانب صورة السيسي؟ والسنوار “رُعب نفسي”.. وفي مشهد عفوي “قسّامي”: “باي مايا.. باي شُكرًا”.. جيش الاحتلال سارق أيضاً وفي السّلطنة “كنتاكي مُغلق”!

الغواص نيوز
– قام رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بجولة تفقّديّة “داخل قطاع غزة”، وتحدّث كما قال المتحدث باسمه للعالم العربي أوفير جيندلمان، للقادة والجنود، ودخل كما زعموا أنفافاً لحماس تم اكتشافها، وكان لافتاً بأن صور الزيارة ومقطع الفيديو التي جرى نشرها لم تكن خلال الزيارة المُباشرة خوفاً من اغتياله أو أسره بل بعدها، وخلال الهدنة وليس الحرب، وظهر نتنياهو وهو يرتدي واقياً للرأس، والجسد، وفي محاولة “يائسة” لرفع معنويات جنوده الذين التفّوا حوله أمام العالم، وإلى جانب صورة وهو يشرب الشاي ليزعم فيها أنه سيطر على شمال القطاع، ولكن وهو في هدنة مع “رجال المُقاومة” الذين لا يخونوا العهد، والوعد.
– مع تحوّل الناطق باسم كتائب القسام “أبو عبيدة” إلى أيقونة للشباب العربي والإسلامي حول العالم، وبات قدوتهم في مظهره الخارجي وانتشار صُوره بالشوارع العامّة والمنصّات التواصليّة، حسابات خليجيّة “ذبابيّة” تُحاول تشويه صورة “المُلثّم”، والقول بأنه لا يجرؤ على كشف وجهه، الأمر الذي قابله جُمهور “المُلثّم”، بالاستهزاء بأفعال الذكور الذين يتّخذون من أوقات السِّلم، مكاناً لاستعراض البُطولات الوهميّة، والقول بأن المعركة تفرض على الرجال ضرورات للانتصار.
– نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي مقطع فيديو أظهر مجندة إسرائيليّة تسير بجانب صورة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مُعلّقة على شاحنات مُساعدات مصريّة، ما طرح تساؤلات من قبل النشطاء حول تعرّض هذه المُساعدات للتفتيش الإسرائيلي، ما يعني مُرورها من معبر كرم أبو سالم، مما ولّد تساؤلات أخرى تقول ألم تدخل شاحنات “تحيا مصر” من معبر رفح؟، ألا يخضع هذا المعبر للسيادة المصريّة؟ وكيف وصلت قافلة المُساعدات المصريّة إلى معبر أبو سالم؟ ولماذا؟.
– ‏”يديعوت أحرونوت”: قائد حماس بغزة، ‎يحيى السنوار يُجيد “لُعبة الرعب النفسي”.
– “أنتم تضربون أروع الأمثلة في البسالة والصبر والصمود والإيمان”.. خلال لقائها بمراسل قناة الجزيرة وائل الدحدوح، وزيرة التضامن القطري تُحيّي صُمود الشعب الفلسطيني وتشيد بثباتهم بعد وصولها قطاع غزة.
– مُحتجزتان إسرائيليّتان تُودّعان مُقاتلًا من كتائب القسـام بابتسامة عريضة، وتلويح بالأيدي، في مشهد عفوي يدل على عظم أخلاق رجال المُقاومة الفلسطينيّة، في مُقابل همجيّة جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي زاد من تنكيله بالأسرى قبل تحريرهم بإرادة المُقاومة.
– مقطع فيديو يُظهر أحد مُقاتلي القسام وهو يقول لأسيرة إسرائيليّة “باي مايا”، لترد عليه “باي شكرًا”، وفي مشهد أخلاقي عفوي، لا يستطيع الإعلام الغربي تلويثه بدعايته المُغرضة ضد رجال المُقاومة الإسلاميّة في حركة “حماس”.
– خُروج آلاف المتظاهرين في العاصمة البريطانيّة لندن للمُطالبة بوقف الحرب على غزة.
– “نوا، أنظري صديقك أحضر لك قلادة من غزة.. تبدو ثمينة، عليها قلب للحب”.. جندي إسرائيلي يُرسل رسالة لصديقته يُبشّرها بهديّة “مسروقة” سيحضرها معه، وهي قلادة نهـبها من بيت فلسطيني هدمه القصـف على رؤوس ساكنيه شمال غزة، ما يعني أن جيش الاحتلال لا أخلاقي، وأيضاً سارق وناهب.
– “اللعنة على إسـرائيل والحريّة لـ فلسـطين!”.. مُشجّعو نادي غالاطة سراي يتضامنون مع غـزة خلال إحدى مباريات الدوري التركي.
– “لن أعود أبدًا”.. إسرائيليون أُجلوا من “مستوطنات” غلاف غزة لا يريدون العودة إليه إثر أحداث السابع من أكتوبر/ تشرين الأول (معركة طوفان الأقصى).
– الدكتور الأردني بسام عبد الله الزعبي يتكفل بعلاج الأسيرة الفلسطينيّة المُحرّرة إسراء الجعابيص، حيث قال “‏بخصوص الأخت إسراء، والعمليّات التي تحتاجها، فنحن كمستشفى الحنان العام الواقع في عمّان شارع الإذاعة والتلفزيون، مستعدون كاملا لعلاجها لوجه الله، ونوفر لها السكن في بيتي الخاص، شقة منفصلة لحين الشفاء، وإن أحبّت أن تبقى ضيفة لدينا فهي أخت لنا ليوم الدين، وأضاف ‏كما أود أن اعلمكم بأن لدي قائمة من الأطباء جميع الاختصاصات مستعدون للتطوع في أي مكان من أجل قطاع غزة.
– الأونروا: الوضع في غزة وشمال القطاع أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا.
– الناشط الأمريكي- التركي تشانك أوغور: “انتظر لحظة، ‎إسرائيل ستُعيد رهائن من النساء والأطفال؟ لماذا أخذت إسرائيل النساء والأطفال رهائن في المقام الأول؟ وكيف لم يعترض أحد على ذلك؟ أخذتم بعض الرهائن: أنتم فظيعون يا حـماس! كيف تجرؤون على فعل ما لم نفعله طوال الوقت؟”.
– الجنرال جاك كين، كبير محللي فوكس نيوز: “علينا أن نفهم من هؤلاء الرجال، هم لا يفرون. يريدون إضعاف ‎إسرائيل وتكبيدها هزيمة استراتيجية. لقد حققوا بالفعل انتصارا في حرب المعلومات الدعائية، وسط إدانة دولية واسعة النطاق لإسرائيل”.
– جماهير النادي الإفريقي التونسي تتضامن مع غزة والشعب الفلسطيني خلال مباراة فريقها في افتتاح دوري المجموعات لكأس الكونفدرالية الإفريقية.
– إغلاق نهائي لفرع مطعم ‎كنتاكي في ‎سلطنة عُمان بسبب المُقاطعة الكبيرة، الأمر الذي وثّقه أحد النشطاء في مقطع فيديو.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى