العقبة.. مع الوطن والملك لمواجهة التحديات

أكدت فعاليات وهيئات شعبية وشبابية ومؤسسات مجتمع مدني ونواب في محافظة العقبة وقوفها مع الوطن الأردني الأغلى والاقوى بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني قائدا حصيفا يبحر بمركب الوطن إلى بر الأمان.
وقال النائب عن مدينة العقبة عبيد ياسين اننا في العقبة نقف صفا واحدا خلف جلالة الملك عبدالله الثاني في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية، ونشد على يده للضرب بيد من حديد على العابثين بأمن الأردن ولن نسمح في الثغر الباسم مدينة العقبة، التي شهدت بناء الدولة في سنواتها الاولى، لكائن من كان بتجاوز الخطوط الحمر؛ وهي الأردن والملك.واكد رئيس فرع نقابة المهندسين في العقبة المهندس عامر الحباشنة اهمية الالتفاف حول القيادة الهاشمية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وتقوية الجبهة الداخلية، في هذه المرحلة للتصدي لكل ما يستهدف أمن الأردن واستقراره من الداخل أو من الخارج.وقال رئيس فرع نقابة الاطباء في العقبة الدكتور بسام بواعنة الواجب الوطني يدعونا جميعا للوقوف إلى جانب الأردن نحميه بالمهج والأرواح في ظل قيادته الهاشمية الحكيمة والمظفرة.
وقال الشيخ نايف محمد عباس القطامين سنقف جنودا أوفياء نذود عن حياض الوطن بوجه كل من تسول له نفسه المساس بأمن الأردن واستقراره.وأضاف الشيخ القطامين إن الأردن وجلالة الملك عبدالله الثاني خط أحمر لن نسمح لكائن من كان المساس بهما، وسيبقى الأردن منيعا بحنكة قياداته نوعي شعبه العظيم.
وقال رجل الأعمال الاردني صلاح البيطار: نقف مع الملك وولي عهده للمضي نحو مئوية جديدة تحميها الأجيال الواعية كما بنى الأوائل المئوية الاولى مؤكدا أن النظام الهاشمي عصي على التآمر والفتن الداخلية والخارجية.
ودعا البيطار إلى تمتين الجبهة الداخليه مؤكدا أن الأردن قادر على تجاوز تحدياته بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وتضافر جهود أبنائه وتكاتفهم.
وقال النائب السابق سعد الزوايدة: سنضرب بيد من حديد على كل المرجفين والايادي المرتجفة التي تحاول العبث بأمن الأردن والنظام الملكي الهاشمي الذي نفتديه بالمهج والأرواح.
وأضاف الزوايدة وهو عميد متقاعد من الجيش نؤكد على تأييدنا للمواقف الملكية الشجاعة التي يتخذها جلالة الملك في مواجهة التحديات الخاصة بأمن وامان واستقراره الأردن.
وقال رئيس هيئة شباب كلنا الأردن في العقبة عمر العشوش ان وعي واخلاص الأردنيين، والتفافهم حول القيادة الهاشمية هو الطريق الوحيد الذي سيتمكن الأردن من خلاله تجاوز كل التحديات التي تعترض مسيرته والحفاظ عليه وطنا آمنا منيعا ومستقرا.